اختبار ADHDمقياس فاندربيلت التشخيصي لتقييم ADHD

السؤال 1 من 55

لا ينتبه للتفاصيل أو يرتكب أخطاء بسبب الإهمال، على سبيل المثال في الواجبات المدرسية

0% مكتمل

هذه الأداة للتقييم الذاتي توفر تقييماً أولياً وليست مخصصة كأداة تشخيصية. يرجى استشارة المتخصصين في الرعاية الصحية للتقييم المناسب.

فهم نتائج اختبار ADHD الخاص بك

تعرف على كيفية تفسير نتائج تقييم ADHD وماذا تعني

أعراض ADHD الدنيا أو لا توجد (0-2)

تشير إجاباتك إلى الحد الأدنى من أعراض ADHD أو عدم وجودها. هذا يشير إلى أن انتباهك وتركيزك ومستويات نشاطك ضمن النطاقات النموذجية.

أعراض ADHD خفيفة (3-4)

تشير إجاباتك إلى أعراض ADHD خفيفة. في حين أن هذه الأعراض قد تؤثر أحياناً على حياتك اليومية، قد لا تتداخل بشكل كبير مع أدائك.

أعراض ADHD متوسطة (5-6)

تشير إجاباتك إلى أعراض ADHD متوسطة. قد تؤثر هذه الأعراض على جوانب مختلفة من حياتك، بما في ذلك العمل والعلاقات أو المهام اليومية.

أعراض ADHD المهمة (7-8)

تظهر إجاباتك أعراض ADHD مهمة. من المحتمل أن تكون لهذه الأعراض تأثير كبير على أدائك اليومي وقد تتطلب اهتماماً مهنياً.

أعراض ADHD شديدة (9+)

تشير إجاباتك إلى أعراض ADHD شديدة. تؤثر هذه الأعراض بشكل كبير على مجالات متعددة من حياتك. يوصى بشدة بالتقييم المهني.

يستند هذا التفسير إلى معايير تقييم ADHD القياسية. ومع ذلك، يمكن فقط لمتخصص رعاية صحية مؤهل تقديم تشخيص رسمي بعد تقييم شامل.

الأسئلة الشائعة حول اختبار ADHD

اعثر على إجابات للأسئلة الشائعة حو�� تقييم ADHD عبر الإنترنت وعملية الفحص لدينا

اختبار ADHD لدينا هو أداة فحص شاملة عبر الإنترنت تستند إلى مقياس NICHQ فاندربيلت للتقييم، وهو أداة مستخدمة على نطاق واسع لتقييم ADHD. يقيم الاختبار كلاً من أعراض نقص الانتباه وفرط الحركة-الاندفاع من خلال سلسلة من الأسئلة حول السلوكيات والتجارب. يستغرق حوالي 10-15 دقيقة لإكماله ويقدم نتائج فورية مع تحليل مفصل.

تم تصميم اختبار فحص ADHD هذا لأغراض معلوماتية ولا ينبغي اعتباره بديلاً عن المشورة الطبية المهنية أو التشخيص أو العلاج. استشر دائماً مقدمي الرعاية الصحية المؤهلين بشأن وضعك المحدد.

Reference

M Wolraich, W Lambert, M Doffing, L Bickman, T Simmons, K Worley. Psychometric Properties of the Vanderbilt ADHD Diagnostic Parent Rating Scale in a Referred Population. Journal of Pediatric Psychology. 28(8): 559-568 (2003).